بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط عالم الفلاحة على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط عالم الفلاحة على موقع حفض الصفحات
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 316 بتاريخ الأحد أكتوبر 20, 2024 12:08 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كايرو تريد جروب | ||||
شركة الجوهرى | ||||
كايرو تريد جروب للتجارة | ||||
Admin | ||||
كايرو تريد | ||||
elgohary | ||||
شركه الجوهري للتنميه | ||||
cairotr | ||||
فوفوكوكو77 | ||||
daltex |
مخطط لتربية النحل الصحراوي في ورڤلة
صفحة 1 من اصل 1
مخطط لتربية النحل الصحراوي في ورڤلة
مخطط لتربية النحل الصحراوي في ورڤلة
مخطط لتربية النحل الصحراوي في ورڤلة سيسمح بفتح آفاق واعدة اجتماعيا واقتصاديا:
شرعت فعاليات في ولاية ورقلة، خلال الأيام الأخيرة، في مخطط لتربية النحل الصحراوي، ويرى خبراء أنّ تحسين مردودية منتجات خلية النحل على غرار “العسل” و«غبار الطلع” وكذا “شمع العسل” و«سم النحل”، فضلا على “العقيد الملكي”، سيسمح بفتح آفاق واعدة لعديد المجالات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بالصناعات الغذائية والصيدلانية وحتى المواد التجميلية.
جاء في إفادات خاصة بالسلام، أنّ هذه العملية “الرائدة” ستهدف في مرحلة أولى ضمان استمرار هذه السلالة من النحل وحمايتها من الانقراض، ومن ثمّ إعطاء دفع قوي لإنتاج مادة العسل بورقلة وغيرها من مناطق البلاد كما ونوعا، وأبرز المسؤول ذاته أنّ تأثير ذلك على دخول المواطنين وإمكانية تحول التجربة إلى صناعة.
كما أن هذه الحشرة الملقحة تتمتع – حسب متخصصين - بقدرات عالية للتأقلم مع بيئة جد صعبة، حيث أنها تستطيع قطع مسافة تناهز 8 كلم بحثا عن غبار الطلع مقابل 3 كلم فقط في أحسن الأحوال للنحلة التلية. وعلى النقيض من غريمتها التالية فإنها تحصل أكبر كمية من العسل وغبار الطلع، ناهيك عن عدم نهمها واحتفاظها بمدخرات معتبرة لمواجهة الفاقة والجوع في الأيام العصيبة على حد تعبير أحمد بو جناح المدير العام للمعهد التقني لتربية الحيوانات.
في المقابل أشار بوجناح، إلى أنّ النحلة الصحراوية تترصدها عدة مخاطر على غرار الزحف الدوري لأسراب الجراد على المنطقة و ما يترتب عن ذلك من استعمال لوسائل مكافحة معتبرة لا تميز في الغالب بين هذه الحشرات الضارة والنحل الصحراوي.
هذه الحشرة التي تأقلمت مع بيئتها منذ آلاف السنين، تواجه بعد تغلغل النحلة التلية إلى منطقتها خطر تلوث وراثي ينذر بظهور فصيلة مهجنة من النحل، تفتقر لميزة النحل المستوطن في مقاومة العوامل الطبيعية القاسية.
وأكد المتحدث أن توطين النحل الصحراوي بالمناطق السهبية لولاية سعيدة، ستكون له نتائج علمية أكيدة خاصة وأنه بعد عملية إعادة الاعتبار لهذه الفصيلة سيباشر المعهد التقني لتربية الحيوانات عملية الانتقاء أو الاصطفاء التي تعتبر أساس كل الأعمال المدونة في مجال التحسين الوراثي لبعض الخصائص ذات الصلة بتدجين هذه الحشرة.
أما فيما يخص الشق التقني أشار أحمد بوجناح، بأن مجموعة من الباحثين ستتكفل بوضع مناهج لتربية وانتقاء ملكات النحل بإتباع بروتوكول يتلائم مع ظروف المنطقة الأصلية للمشروع، فيما ستسمح المحطات المختارة بإثراء رصيدهم المعرفي بغية بلوغ تقنيات أكثر نجاعة. وأكدت المديرية الجهوية للمعهد التقني لتربية الحيوانات أن تربية النحل عموما تعتبر مصدرا هاما لخلق الثروة في المناطق الريفية، خاصة في ما يخص استحداث مناصب شغل حيث لا تحتاج ممارستها إلى استثمار معتبر، كما يمكن أن تشكل نشاطا فلاحيا أساسيا أو ثانويا إلى جانب نشاطات زراعية أخرى.
علاوة على ذلك وفي إطار إعادة الاعتبار للأراضي الزراعية، فإنّ تربية النحل وغيرها من الحيوانات الصغيرة يمكن أن تدر على الفلاحين مداخيل لا بأس بها، حيث أن دورات إنتاجها القصيرة نوعا ما تسمح بتوفير سيولة مالية تساهم في التكفل بجزء من التكاليف العامة. ويُعرف النحل الصحراوي لدى علماء الأحياء تحت اسم “أبيس ميلفيكا صاهر ياسيس” تعتبر إحدى أصناف الحشرات التي تستوطن المنطقة الجنوبية الغربية للجزائر خاصة في مناطق القصور والمشرية، فضلا عن بشار وبني ونيف، وتتميز هذه المناطق الممتدة جنوب جبال الأطلس الكبير والمتاخمة لكل من الحدود المغربية غربا والصحراء الكبرى جنوبا، بمناخها القاسي حيث تتفاوت بها درجات الحرارة بين النهار والليل بشكل كبير، كما أن الهواء بها جاف فضلا عن العواصف الرملية المتكررة، وتشتهر هذه المناطق بغطائها النباتي الفقير بالمقارنة مع المناطق الشمالية في الجزائر، ولا يستفيد النحل فيها من أزهار متفتحة سوى خلال فترة زمنية وجيزة تتراوح مدتها ما بين شهر وثلاثة أشهر فقط.
وتزخر المناطق السهبية شبه الصحراوية ببعض الأشجار المثمرة والعريش وكذا القرنيات وكاسرات الحجر التي تعتبر فصيلة من ذوات الفلقتين كثيرة التموجات، ناهيك عن البرسيم وشجر العناب المنتمي إلى فصيلة السدريات، وعلى اعتبار أن كل هذه النباتات معروفة بخصائصها العلاجية، فإنّ العسل المستخرج من خلايا النحل الصحراوي المتميز بلونه البني الداكن يحمل الكثير من مميزاتها، مما يفسر تهافت المستهلكين على اقتنائه رغم ارتفاع أسعاره.
الطاهر م السلام اليوم : 10 - 09 - 2012
مخطط لتربية النحل الصحراوي في ورڤلة سيسمح بفتح آفاق واعدة اجتماعيا واقتصاديا:
شرعت فعاليات في ولاية ورقلة، خلال الأيام الأخيرة، في مخطط لتربية النحل الصحراوي، ويرى خبراء أنّ تحسين مردودية منتجات خلية النحل على غرار “العسل” و«غبار الطلع” وكذا “شمع العسل” و«سم النحل”، فضلا على “العقيد الملكي”، سيسمح بفتح آفاق واعدة لعديد المجالات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بالصناعات الغذائية والصيدلانية وحتى المواد التجميلية.
جاء في إفادات خاصة بالسلام، أنّ هذه العملية “الرائدة” ستهدف في مرحلة أولى ضمان استمرار هذه السلالة من النحل وحمايتها من الانقراض، ومن ثمّ إعطاء دفع قوي لإنتاج مادة العسل بورقلة وغيرها من مناطق البلاد كما ونوعا، وأبرز المسؤول ذاته أنّ تأثير ذلك على دخول المواطنين وإمكانية تحول التجربة إلى صناعة.
كما أن هذه الحشرة الملقحة تتمتع – حسب متخصصين - بقدرات عالية للتأقلم مع بيئة جد صعبة، حيث أنها تستطيع قطع مسافة تناهز 8 كلم بحثا عن غبار الطلع مقابل 3 كلم فقط في أحسن الأحوال للنحلة التلية. وعلى النقيض من غريمتها التالية فإنها تحصل أكبر كمية من العسل وغبار الطلع، ناهيك عن عدم نهمها واحتفاظها بمدخرات معتبرة لمواجهة الفاقة والجوع في الأيام العصيبة على حد تعبير أحمد بو جناح المدير العام للمعهد التقني لتربية الحيوانات.
في المقابل أشار بوجناح، إلى أنّ النحلة الصحراوية تترصدها عدة مخاطر على غرار الزحف الدوري لأسراب الجراد على المنطقة و ما يترتب عن ذلك من استعمال لوسائل مكافحة معتبرة لا تميز في الغالب بين هذه الحشرات الضارة والنحل الصحراوي.
هذه الحشرة التي تأقلمت مع بيئتها منذ آلاف السنين، تواجه بعد تغلغل النحلة التلية إلى منطقتها خطر تلوث وراثي ينذر بظهور فصيلة مهجنة من النحل، تفتقر لميزة النحل المستوطن في مقاومة العوامل الطبيعية القاسية.
وأكد المتحدث أن توطين النحل الصحراوي بالمناطق السهبية لولاية سعيدة، ستكون له نتائج علمية أكيدة خاصة وأنه بعد عملية إعادة الاعتبار لهذه الفصيلة سيباشر المعهد التقني لتربية الحيوانات عملية الانتقاء أو الاصطفاء التي تعتبر أساس كل الأعمال المدونة في مجال التحسين الوراثي لبعض الخصائص ذات الصلة بتدجين هذه الحشرة.
أما فيما يخص الشق التقني أشار أحمد بوجناح، بأن مجموعة من الباحثين ستتكفل بوضع مناهج لتربية وانتقاء ملكات النحل بإتباع بروتوكول يتلائم مع ظروف المنطقة الأصلية للمشروع، فيما ستسمح المحطات المختارة بإثراء رصيدهم المعرفي بغية بلوغ تقنيات أكثر نجاعة. وأكدت المديرية الجهوية للمعهد التقني لتربية الحيوانات أن تربية النحل عموما تعتبر مصدرا هاما لخلق الثروة في المناطق الريفية، خاصة في ما يخص استحداث مناصب شغل حيث لا تحتاج ممارستها إلى استثمار معتبر، كما يمكن أن تشكل نشاطا فلاحيا أساسيا أو ثانويا إلى جانب نشاطات زراعية أخرى.
علاوة على ذلك وفي إطار إعادة الاعتبار للأراضي الزراعية، فإنّ تربية النحل وغيرها من الحيوانات الصغيرة يمكن أن تدر على الفلاحين مداخيل لا بأس بها، حيث أن دورات إنتاجها القصيرة نوعا ما تسمح بتوفير سيولة مالية تساهم في التكفل بجزء من التكاليف العامة. ويُعرف النحل الصحراوي لدى علماء الأحياء تحت اسم “أبيس ميلفيكا صاهر ياسيس” تعتبر إحدى أصناف الحشرات التي تستوطن المنطقة الجنوبية الغربية للجزائر خاصة في مناطق القصور والمشرية، فضلا عن بشار وبني ونيف، وتتميز هذه المناطق الممتدة جنوب جبال الأطلس الكبير والمتاخمة لكل من الحدود المغربية غربا والصحراء الكبرى جنوبا، بمناخها القاسي حيث تتفاوت بها درجات الحرارة بين النهار والليل بشكل كبير، كما أن الهواء بها جاف فضلا عن العواصف الرملية المتكررة، وتشتهر هذه المناطق بغطائها النباتي الفقير بالمقارنة مع المناطق الشمالية في الجزائر، ولا يستفيد النحل فيها من أزهار متفتحة سوى خلال فترة زمنية وجيزة تتراوح مدتها ما بين شهر وثلاثة أشهر فقط.
وتزخر المناطق السهبية شبه الصحراوية ببعض الأشجار المثمرة والعريش وكذا القرنيات وكاسرات الحجر التي تعتبر فصيلة من ذوات الفلقتين كثيرة التموجات، ناهيك عن البرسيم وشجر العناب المنتمي إلى فصيلة السدريات، وعلى اعتبار أن كل هذه النباتات معروفة بخصائصها العلاجية، فإنّ العسل المستخرج من خلايا النحل الصحراوي المتميز بلونه البني الداكن يحمل الكثير من مميزاتها، مما يفسر تهافت المستهلكين على اقتنائه رغم ارتفاع أسعاره.
الطاهر م السلام اليوم : 10 - 09 - 2012
www.facebook.com/apicole
مواضيع مماثلة
» معرض العسل في ولاية الشلف
» لثلوج تتلف 1585 خلية لتربية النحل في جيجل
» اختتام الملتقى الوطني الرابع لتربية النحل في الصحراء
» اختتام الصالون الاول لتربية النحل و انتاج العسل في سيدي بلعباس
» مربية النحل بوشارب فائزة لصوت الأحرار زوجي شجعني على تربية النحل وصنع مراهم التجميل
» لثلوج تتلف 1585 خلية لتربية النحل في جيجل
» اختتام الملتقى الوطني الرابع لتربية النحل في الصحراء
» اختتام الصالون الاول لتربية النحل و انتاج العسل في سيدي بلعباس
» مربية النحل بوشارب فائزة لصوت الأحرار زوجي شجعني على تربية النحل وصنع مراهم التجميل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أبريل 13, 2020 4:36 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» ماكينات التفريخ الايطالي
الثلاثاء فبراير 11, 2020 5:34 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خلاط العلف
الثلاثاء يناير 28, 2020 2:40 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خلاط العلف
الثلاثاء يناير 28, 2020 2:38 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» مدشة العــلف
الأحد أكتوبر 13, 2019 5:42 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» سكين المجرشة
الخميس أكتوبر 10, 2019 6:12 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» ٌطع غيار مصانع الاعلاف من شركة كايرو تريد
السبت سبتمبر 28, 2019 7:53 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» العلف المحبب VS الفلاك
الخميس سبتمبر 26, 2019 6:15 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خطوط انتاج الأعلاف تسليم مفتاح
الأربعاء سبتمبر 25, 2019 6:12 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة