بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط عالم الفلاحة على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط عالم الفلاحة على موقع حفض الصفحات
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 95 بتاريخ الخميس ديسمبر 20, 2012 7:57 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كايرو تريد جروب | ||||
شركة الجوهرى | ||||
كايرو تريد جروب للتجارة | ||||
Admin | ||||
كايرو تريد | ||||
elgohary | ||||
شركه الجوهري للتنميه | ||||
cairotr | ||||
فوفوكوكو77 | ||||
daltex |
أراض فلاحية لم تجد من يخدمها ونصف المحاصيل الزراعية لم تجد من يجنيها ومصيرها التلف
صفحة 1 من اصل 1
أراض فلاحية لم تجد من يخدمها ونصف المحاصيل الزراعية لم تجد من يجنيها ومصيرها التلف
نصف المحاصيل الزراعية لم تجد من يجنيها ومصيرها التلف
أراض فلاحية لم تجد من يخدمها ومشاريع سكنية أنقذها الصينيون
نصف مليون شاب يختارون وظيفة "عون أمن ووقاية"
في الوقت الذي يشتكي فيه الشباب من البطالة والفراغ، لم تجد آلاف الهكتارات من الأراضي الفلاحية من يخدمها، وتواجه الكثير من المشاريع السكنية هاجس عزوف اليد العاملة ما جعل المقاولين يدقون ناقوس الخطر ويراسلون الحكومة، التي لم تجد حلا سوى الاستعانة بالصينيين والأوروبيين لإكمال "برنامج الرئيس"، وشعارهم في ذالك "مصائب قوم عند قوم فوائد"، بالمقابل تعرف الوظائف الأمنية، على غرار عون أمن والحراسة الليلية إقبالا منقطع النظير من طرف الشباب، الذين فضلوا وظيفة "العساس" على عمل "ضرب الفاس" وخدمة الأرض، التي تعد من أشرف الأعمال النبيلة عبر الزمان، خاصة وأنها تتعلق بغذاء الإنسان.
تشير الإحصائيات الرسمية إلى وجود نصف مليون شاب جزائري يعملون في مجال الحراسة والوقاية "عون أمن"، وتعتبر هذه الوظيفة أكثر ما تستقطب الشباب، لأنها متوفرة ولا تكلف جهدا بدنيا ولا فكريا، وبالرغم من الأجر الزهيد الذي يتقاضاه أصحاب هذه الوظيفة، إلا أنهم يفضلونها على مهن أخرى متوفرة ومربحة، غير أنها شاقة، على غرار الفلاحة والبناء، ويحلم الكثير من الشباب الذين لا يملكون شهادات جامعية بالعمل في كبرى الشركات الجزائرية، على غرار سوناطراك، التي يتقاضى عون الأمن فيها أفضل من الأستاذ، ويفضل معظم الشباب أيضا التوجه إلى العمل في الحراسة الليلية ليتسنى لهم عمل وظيفة أخرى في النهار. وحسب أحد العاملين في إحدى المؤسسات الأمنية الخاصة فإن عون أمن يتقاضى بين 15 ألف و30 ألف دينار شهريا ومعظمهم يعملون في إطار عقود مؤقتة يحلمون بالتثبيت والاستقرار .
أكد رئيس الاتحاد الوطني لمقاولي البناء والعمران، قاسمي سليم، في تصريح لـ"الشروق اليومي"، أن آلاف المشاريع السكنية تعرف حالة جمود وتوقف بسبب النزيف الحاد لليد العاملة، مما جعل الاتحاد يدق ناقوس الخطر ويراسل الحكومة من أجل توفير حل سريع لهذا المشكل الذي يمس أكثر القطاعات حساسية واهتماما من طرف الجزائريين، خاصة في ظل الاحتجاجات اليومية بسبب أزمة السكن التي تعاني منها أغلب المدن، وأضاف أن قطاع البناء يواجه عزوفا غير مسبوق للشباب، الذين باتوا يفضلون الوظائف المريحة مما تسبب في عرقلة عمل عدد كبير من المقاولين الذين لم يجدوا من يعمل في مشاريعهم السكنية المهددة بالجمود بالرغم من الأجور المغرية التي تتراوح بين 1000دج و2000 دج لليوم.
وكشف المتحدث، الذي يعمل كمقاول، أنه شخصيا يواجه صعوبة بالغة في توفير اليد العاملة من الشباب لإنجاز مشاريعه، ما يساهم في إطالة عمر هذه المشاريع، وهذا ما جعل الحكومة تستعين باليد العاملة الأجنبية، في حين يشتكي عدد كبير من الشباب من البطالة، وهذا بسبب هجرة اليد العاملة نحو المهن المريحة التي لا تكلف جهدا بدنيا.
وقال قاسمي سليم أن المجلس الوطني للاتحاد الوطني لمقاولي البناء والعمران سيناقش نهاية الأسبوع اشكالية انعدام اليد العاملة في قطاع البناء، والتي من شأنها أن تتسبب في مشاكل ضحيتها الأولى المواطن والمقاول على حد سواء، واتهم المتحدث مديريات التكوين المهني التي لا تشجع الشباب في الإقبال على الأعمال الحرفية بسبب غياب التحفيزات والحملات التحسيسية، خاصة في مجال قطاع البناء الذي يعد قطاعا واعدا عرف العديد من التغيرات بتوظيف التكنولوجية الحديثة في البناء بالاعتماد على آلات تسير بالإعلام الآلي، وهذا ما يتطلب من الشباب تكوينا خاصا بتشغيل هذه الآلات، واقترح المتحدث توفير منحة تضمن الأكل والتنقل للمتكونين في مجال البناء، بالإضافة إلى ضمان منصب شغل بعد نهاية التكوين.
نصف المحاصيل الزراعية لم تجد من يجنيها ومصيرها التلف
من جانبه، أكد الأمين العام للإتحاد الوطني للفلاحين، محمد عليوي، لـ"الشروق اليومي"، أن قطاع الفلاحة في الجزائر يعاني من هجرة جماعية لليد العاملة، لدرجة أن نصف المحاصيل الزراعية في العديد من المناطق لم تجد من يجنيها ما يتركها عرضة للتلف، وأضاف أن الفلاحين اشتكوا من هجرة أبنائهم خدمة الأراضي الفلاحية التي تبقى أغلبها غير مستغلة، لأنها لم تجد من يخدمها. وعن النزيف الحاد لليد العاملة في القطاع الفلاحي، قال المتحدث أن الزراعة في الجزائر لازالت بدائية وتعتمد على الوسائل التقليدية مما يجعلها شاقة ومتعبة، وهذا ما جعل العديد من الفلاحين يقررون تغيير نشاطهم وهجرة الأرض، كما أن الشباب يفضلون الربح السريع والمريح، مما دفعهم إلى اختيار وظائف سهلة تتعلق بالمكاتب والحراسة.
وكشف المتحدث أن الشاب الجزائري بات يخاف من خدمة الأرض وجني المحاصيل الزراعية التي تعتمد على الجهد البدني، مما وضع العديد من الأرياف في معاناة من ظاهرة الأراضي الفلاحية غير المستغلة، وهذا ما يتسبب في ارتفاع ميزانية استيراد مختلف أنواع المحاصيل الزراعية.
وتحدث عليوي محمد عن عدم وجود إرادة سياسية لتطوير الفلاحة ومساعدة الفلاح، وأضاف أن مهنة رعي الأغنام هي الأخرى تعرف نقصا حادا في اليد العاملة وهذا ما يؤثر على الثروة الحيوانية.
وزارة الفلاحة تعترف بنقص اليد العاملة وتسعى للتعويض
صرح مسؤول الإعلام على مستوى وزارة الفلاحة، جمال برشيش، لـ"الشروق" أن القطاع الفلاحي يعاني من نقص فادح في اليد العاملة المؤهلة في مجال خدمة الأراضي، خاصة فيما يتعلق بمجال جني المحاصيل الزراعية، مما دفع الفلاحين إلى اللجوء إلى شركات خدماتية متخصصة في جني المنتوجات الزراعية باستعمال آلات حديثة.
ولمواجهة هذه الظاهرة عمدت الوزارة إلى تشجيع تكوين الشباب في مجال الفلاحة، خاصة فيما يتعلق باستعمال الآلات الزراعية الحديثة "المكننة" والتي بإمكانها أن تعوض اليد العاملة البشرية، وكشف أن عددا كبيرا من الشباب قدموا ملفات للاستفادة من مختلف آليات الدعم الفلاحي، خاصة في ظل انتشار الشركات الهندسية في مناطق الجنوب، والتي تقوم بعمل تكوين الشباب وتمكينهم في العمل في الأراضي المستصلحة.
جريدة الشروق 2013.05.01
أراض فلاحية لم تجد من يخدمها ومشاريع سكنية أنقذها الصينيون
نصف مليون شاب يختارون وظيفة "عون أمن ووقاية"
في الوقت الذي يشتكي فيه الشباب من البطالة والفراغ، لم تجد آلاف الهكتارات من الأراضي الفلاحية من يخدمها، وتواجه الكثير من المشاريع السكنية هاجس عزوف اليد العاملة ما جعل المقاولين يدقون ناقوس الخطر ويراسلون الحكومة، التي لم تجد حلا سوى الاستعانة بالصينيين والأوروبيين لإكمال "برنامج الرئيس"، وشعارهم في ذالك "مصائب قوم عند قوم فوائد"، بالمقابل تعرف الوظائف الأمنية، على غرار عون أمن والحراسة الليلية إقبالا منقطع النظير من طرف الشباب، الذين فضلوا وظيفة "العساس" على عمل "ضرب الفاس" وخدمة الأرض، التي تعد من أشرف الأعمال النبيلة عبر الزمان، خاصة وأنها تتعلق بغذاء الإنسان.
تشير الإحصائيات الرسمية إلى وجود نصف مليون شاب جزائري يعملون في مجال الحراسة والوقاية "عون أمن"، وتعتبر هذه الوظيفة أكثر ما تستقطب الشباب، لأنها متوفرة ولا تكلف جهدا بدنيا ولا فكريا، وبالرغم من الأجر الزهيد الذي يتقاضاه أصحاب هذه الوظيفة، إلا أنهم يفضلونها على مهن أخرى متوفرة ومربحة، غير أنها شاقة، على غرار الفلاحة والبناء، ويحلم الكثير من الشباب الذين لا يملكون شهادات جامعية بالعمل في كبرى الشركات الجزائرية، على غرار سوناطراك، التي يتقاضى عون الأمن فيها أفضل من الأستاذ، ويفضل معظم الشباب أيضا التوجه إلى العمل في الحراسة الليلية ليتسنى لهم عمل وظيفة أخرى في النهار. وحسب أحد العاملين في إحدى المؤسسات الأمنية الخاصة فإن عون أمن يتقاضى بين 15 ألف و30 ألف دينار شهريا ومعظمهم يعملون في إطار عقود مؤقتة يحلمون بالتثبيت والاستقرار .
أكد رئيس الاتحاد الوطني لمقاولي البناء والعمران، قاسمي سليم، في تصريح لـ"الشروق اليومي"، أن آلاف المشاريع السكنية تعرف حالة جمود وتوقف بسبب النزيف الحاد لليد العاملة، مما جعل الاتحاد يدق ناقوس الخطر ويراسل الحكومة من أجل توفير حل سريع لهذا المشكل الذي يمس أكثر القطاعات حساسية واهتماما من طرف الجزائريين، خاصة في ظل الاحتجاجات اليومية بسبب أزمة السكن التي تعاني منها أغلب المدن، وأضاف أن قطاع البناء يواجه عزوفا غير مسبوق للشباب، الذين باتوا يفضلون الوظائف المريحة مما تسبب في عرقلة عمل عدد كبير من المقاولين الذين لم يجدوا من يعمل في مشاريعهم السكنية المهددة بالجمود بالرغم من الأجور المغرية التي تتراوح بين 1000دج و2000 دج لليوم.
وكشف المتحدث، الذي يعمل كمقاول، أنه شخصيا يواجه صعوبة بالغة في توفير اليد العاملة من الشباب لإنجاز مشاريعه، ما يساهم في إطالة عمر هذه المشاريع، وهذا ما جعل الحكومة تستعين باليد العاملة الأجنبية، في حين يشتكي عدد كبير من الشباب من البطالة، وهذا بسبب هجرة اليد العاملة نحو المهن المريحة التي لا تكلف جهدا بدنيا.
وقال قاسمي سليم أن المجلس الوطني للاتحاد الوطني لمقاولي البناء والعمران سيناقش نهاية الأسبوع اشكالية انعدام اليد العاملة في قطاع البناء، والتي من شأنها أن تتسبب في مشاكل ضحيتها الأولى المواطن والمقاول على حد سواء، واتهم المتحدث مديريات التكوين المهني التي لا تشجع الشباب في الإقبال على الأعمال الحرفية بسبب غياب التحفيزات والحملات التحسيسية، خاصة في مجال قطاع البناء الذي يعد قطاعا واعدا عرف العديد من التغيرات بتوظيف التكنولوجية الحديثة في البناء بالاعتماد على آلات تسير بالإعلام الآلي، وهذا ما يتطلب من الشباب تكوينا خاصا بتشغيل هذه الآلات، واقترح المتحدث توفير منحة تضمن الأكل والتنقل للمتكونين في مجال البناء، بالإضافة إلى ضمان منصب شغل بعد نهاية التكوين.
نصف المحاصيل الزراعية لم تجد من يجنيها ومصيرها التلف
من جانبه، أكد الأمين العام للإتحاد الوطني للفلاحين، محمد عليوي، لـ"الشروق اليومي"، أن قطاع الفلاحة في الجزائر يعاني من هجرة جماعية لليد العاملة، لدرجة أن نصف المحاصيل الزراعية في العديد من المناطق لم تجد من يجنيها ما يتركها عرضة للتلف، وأضاف أن الفلاحين اشتكوا من هجرة أبنائهم خدمة الأراضي الفلاحية التي تبقى أغلبها غير مستغلة، لأنها لم تجد من يخدمها. وعن النزيف الحاد لليد العاملة في القطاع الفلاحي، قال المتحدث أن الزراعة في الجزائر لازالت بدائية وتعتمد على الوسائل التقليدية مما يجعلها شاقة ومتعبة، وهذا ما جعل العديد من الفلاحين يقررون تغيير نشاطهم وهجرة الأرض، كما أن الشباب يفضلون الربح السريع والمريح، مما دفعهم إلى اختيار وظائف سهلة تتعلق بالمكاتب والحراسة.
وكشف المتحدث أن الشاب الجزائري بات يخاف من خدمة الأرض وجني المحاصيل الزراعية التي تعتمد على الجهد البدني، مما وضع العديد من الأرياف في معاناة من ظاهرة الأراضي الفلاحية غير المستغلة، وهذا ما يتسبب في ارتفاع ميزانية استيراد مختلف أنواع المحاصيل الزراعية.
وتحدث عليوي محمد عن عدم وجود إرادة سياسية لتطوير الفلاحة ومساعدة الفلاح، وأضاف أن مهنة رعي الأغنام هي الأخرى تعرف نقصا حادا في اليد العاملة وهذا ما يؤثر على الثروة الحيوانية.
وزارة الفلاحة تعترف بنقص اليد العاملة وتسعى للتعويض
صرح مسؤول الإعلام على مستوى وزارة الفلاحة، جمال برشيش، لـ"الشروق" أن القطاع الفلاحي يعاني من نقص فادح في اليد العاملة المؤهلة في مجال خدمة الأراضي، خاصة فيما يتعلق بمجال جني المحاصيل الزراعية، مما دفع الفلاحين إلى اللجوء إلى شركات خدماتية متخصصة في جني المنتوجات الزراعية باستعمال آلات حديثة.
ولمواجهة هذه الظاهرة عمدت الوزارة إلى تشجيع تكوين الشباب في مجال الفلاحة، خاصة فيما يتعلق باستعمال الآلات الزراعية الحديثة "المكننة" والتي بإمكانها أن تعوض اليد العاملة البشرية، وكشف أن عددا كبيرا من الشباب قدموا ملفات للاستفادة من مختلف آليات الدعم الفلاحي، خاصة في ظل انتشار الشركات الهندسية في مناطق الجنوب، والتي تقوم بعمل تكوين الشباب وتمكينهم في العمل في الأراضي المستصلحة.
جريدة الشروق 2013.05.01
مواضيع مماثلة
» مجففات المحاصيل الزراعية
» بن عيسى يدعو مكاتب الدراسات لاستحداث مستثمرات فلاحية جديدة
» هل منكم أحد يملك اجابة . . . ؟
» جهازقياس رطوبه المحاصيل من (شركه الجوهري)
» الأسمدة الزراعية
» بن عيسى يدعو مكاتب الدراسات لاستحداث مستثمرات فلاحية جديدة
» هل منكم أحد يملك اجابة . . . ؟
» جهازقياس رطوبه المحاصيل من (شركه الجوهري)
» الأسمدة الزراعية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أبريل 13, 2020 4:36 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» ماكينات التفريخ الايطالي
الثلاثاء فبراير 11, 2020 5:34 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خلاط العلف
الثلاثاء يناير 28, 2020 2:40 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خلاط العلف
الثلاثاء يناير 28, 2020 2:38 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» مدشة العــلف
الأحد أكتوبر 13, 2019 5:42 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» سكين المجرشة
الخميس أكتوبر 10, 2019 6:12 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» ٌطع غيار مصانع الاعلاف من شركة كايرو تريد
السبت سبتمبر 28, 2019 7:53 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» العلف المحبب VS الفلاك
الخميس سبتمبر 26, 2019 6:15 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خطوط انتاج الأعلاف تسليم مفتاح
الأربعاء سبتمبر 25, 2019 6:12 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة