بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط عالم الفلاحة على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط عالم الفلاحة على موقع حفض الصفحات
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 30 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 30 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 95 بتاريخ الخميس ديسمبر 20, 2012 7:57 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كايرو تريد جروب | ||||
شركة الجوهرى | ||||
كايرو تريد جروب للتجارة | ||||
Admin | ||||
كايرو تريد | ||||
elgohary | ||||
شركه الجوهري للتنميه | ||||
cairotr | ||||
فوفوكوكو77 | ||||
daltex |
حقول الحمضيات تقلصت بالشلف
صفحة 1 من اصل 1
حقول الحمضيات تقلصت بالشلف
حقول الحمضيات تقلصت بالشلف
كشف رئيس الغرفة الفلاحية السيد حجوطي عبد القادر بولاية الشلف، أن المصالح الفلاحية تتوقع بعد الإنتهاء من حملة جني الحمضيات التي إنطلقت مؤخرا، إلى تحقيق إنتاج قدره أزيد من مليون و200 ألف قنطار من مختلف أنواع الحمضيات المغروسة بالولاية على مساحة إجمالية منتجة تقدر بـ 5600 هكتار أي بمعدل إنتاج 240 قنطار في الهكتار الواحد. وحسب ذات المصالح، فقد مست حملة جني الحمضيات منذ إنطلاقها 29 من المائة من المساحة المنتجة.
وتم جمع أزيد من 263 ألف قنطار على مساحة تقدر بـ 1536 هكتارا من الحمضيات المبكرة. وفي هذا السياق، نظمت الغرفة الفلاحية الصالون الوطني لعيد البرتقال والذي احتضنها مقر "إينافلا" بحي بن سونة بعاصمة الولاية شارك في هذا الصالون الذي يستمر على مدار ثلاثة أيام 66 عارضا من ولاية الشلف وولايات أخرى مشهورة بإنتاج الحمضيات مثل بجاية، البليدة، وسيدي فرج والجزائر العاصمة، وبسكرة منهم 34 منتجا من ولاية الشلف و22 عارضا لمختلف المنتوجات منها الزيتون والعسل والبطاطا وغيرها إلى جانب عرض الأجهزة واللوازم والعتاد الفلاحي.
وتم اختيار ولاية الشلف لهذا الحدث باعتبارها تحتل المرتبة 2 وطنيا في إنتاج الحمضيات بالنظر لكمية الإنتاج المحققة سنويا والمساحة المخصصة لهذا الغرض وقد كشف مسؤول التنظيم بالجناح العتادي عن الإجراءات التنظيمية والمشاركات القياسية لمختلف المنتجين من القطاع العام والخاص تمثل في 30 مؤسسة خاصة بالعتاد الفلاحي منها أكبر المؤسسات الفلاحية المحلية على غرار مؤسسة الجرارات وكذا مؤسسات خاصة بتربية الأبقار وتربية النحل ومؤسسة الأنابيب الفلاحية، كما شاركت مؤسسات أخرى تهتم بالجانب الوقائي للمنتوجات الفلاحية أو التحسيسية في الترويج لأدوية فعالة في رفع المنتوج. أما بخصوص العرض الخاص بأنواع البرتقال فكشف رئيس الجمعية الولائية لعيد البرتقال أن جناحا خاصا خصص بهذا الجانب لبيع البرتقال لفائدة الحضور للمعرض وهذا بتخفيض في ثمن البيع يصل إلى 50% لتمكين المواطن البسيط من اقتناء مادة البرتقال بأسعار منخفضة وحول أسعار البرتقال التي تم عرضها، "الواشنطون نافال" بـ 40 دج عوض 120 دج في السوق المحلي، النوع الثاني المعروض برتقال "طامسون نافال" بـ 40 دج أيضا عوض 130 دج وبرتقال "الاملين" سعرها بالمعرض 40 دج عوض 60 دج في السوق أو المحلات التجارية و"بومبلوموس" بـ 40 دج 50 دج.
وحسب رئيس ذات الجمعية فإن منتوج الحمضيات بالشلف عرف هذا الموسم ارتفاعا بمعدل 170 قنطار في الهكتار الواحد عكس السنة الماضية الذي لم يتجاوز معدل المنتوج في الهكتار الواحد 50 قنطارا أي بزيادة فاقت 120 قنطار في الهكتار في الهكتار وكمبادرة من الفلاحين لترقية منتوج البرتقال تم توسيع المساحات الفلاحية المخصصة للحمضيات إلى ألف هكتار أخرى إضافية، كما كشف محدثنا عن إنتاج الحمضيات التي تتربع على مساحة 5700 هكتار بولاية الشلف خصص منها 4000 هكتار للحوامض غير الموسمية و1000 هكتار للحوامض الموسمية و100 هكتار للحوامض المتأخرة.
وتجدر الإشارة إلى أن مجهودات المصالح المعنية لا تزال متواصلة لتطوير وتدعيم إنتاج الحمضيات للحفاظ على مكانة ولاية الشلف في السوق الوطني.
تراجع في بساتين الحمضيات... تسبب في غلائها
أصبحت حقول الحمضيات تعد على أصابع اليد بعدما كانت تشكل غابات تغطي الجزء الأكبر من سهل الشلف وتوفر مئات المناصب من الشغل الدائمة سنويا والآلاف موسميا، ويلبي وفرة إنتاجها متطلبات المواطنين وسكان الولايات المجاورة على مدار أيام السنة حيث بلغ إنتاجها سنة 1998 حسب مديرية الفلاحة 49 ألف طن صدر منها 14 ألف طن وحول منها الجزء الأكبر إلى المؤسسة الوطنية للعصير التي توقفت عن العمل لقلة الإنتاج وارتفاع تكاليفها إن وجدت في الأسواق المحلية.
حيث تشهد المساحات المخصصة لإنتاجها تقلصا رهيبا منذ منتصف الثمانينيات دون تجديدها بسبب الإهمال والجفاف الذي ضرب المنطقة طيلة عشرية كاملة وتصدع شبكة الري وانخفاض كبير في مستوى منسوب سد واد الفضة وتأخر أشغال إنجاز شبكة سد سيدي يعقوب الذي تفوق طاقته 169 مليون متر مكعب، بالإضافة إلى تقدم سن الأشجار التي يعود تاريخ وجودها للعهد الاستعماري مع قلة العناية بها نظرا لارتفاع ثمن الأدوية والأسمدة الاصطناعية ما جعل الإنتاج في انخفاض مستمر إلى درجة اختفاء بعض الأنواع من الأسواق المحلية ـ حسب مصادر موثوقة ـ أنه لم يبق من الكليمونتين سوى 15 هكتارا وساتيسما 28 هكتارا دون نواة 30 هكتارا والليمون الهندي 55 هكتارا والبروتيقاز 117 والسا نقين 101 هكتار.
وبدأ هذا الانخفاض منذ ظهور المستثمرات الفلاحية فأصبح هم المستفيدين الربح دون العناية بهذه الحقول لتخوفهم من إعادة الدولة النظر في سياستها مع ظهور بعض الأفراد استحوذوا على هذه البساتين أمام قلة إمكانات المستثمرين، بالإضافة إلى المديونية الثقيلة مع صعوبة الحصول على القروض من طرف البنوك. وحسب نفس المصدر، فإن الولاية تتربع على مساحة 4802 هكتار من الأشجار المنتجة من أصل 5098 على الورق أما واقعيا ومقارنة مع ما هو مجسد ميدانيا يكتشف أنه رقم السبعينيات مثل ما هو الحال بمزرعة أبيض مجاجة التي فقدت أزيد من 120 هكتارا من الحمضيات ذات الأشجار الفتية، تحولت أراضيها اليوم إلى زراعة البطاطا والقمح بسبب الإهمال وسوء تفاهم بين أعضاء المستثمرة، كما فقدت مزارع واد سلي العشرات من الهكتارات ذات الجودة العالية بسبب نفايات مصنع الاسمنت.
ولإعادة تشجير المساحات اليابسة وبعث النشاط ألفلاحي من جديد، أعطت الولاية أولوية بتشجيعها لعملية غرس الحوامض لكن شيئا لم يتحقق من ذلك وبقي الدعم الفلاحي يسير بوتيرة متباطئة بسبب العراقيل وعدم اهتمام المصالح الفلاحية بالواقع المزري والمشاكل الحقيقية للفلاحة والفلاحين، كما تبقى آلاف الهكتارات من الأراضي الخصبة عذراء تنتظر استصلاحا جذريا للمصالح الوصية، عسى الفلاحون يجدون دعما حقيقيا للنهوض بهذا القطاع الحساس والحيوي.
سهام. م يومية الرائد 2013/01/12
https://www.facebook.com/groups/agricul.yoo7/
كشف رئيس الغرفة الفلاحية السيد حجوطي عبد القادر بولاية الشلف، أن المصالح الفلاحية تتوقع بعد الإنتهاء من حملة جني الحمضيات التي إنطلقت مؤخرا، إلى تحقيق إنتاج قدره أزيد من مليون و200 ألف قنطار من مختلف أنواع الحمضيات المغروسة بالولاية على مساحة إجمالية منتجة تقدر بـ 5600 هكتار أي بمعدل إنتاج 240 قنطار في الهكتار الواحد. وحسب ذات المصالح، فقد مست حملة جني الحمضيات منذ إنطلاقها 29 من المائة من المساحة المنتجة.
وتم جمع أزيد من 263 ألف قنطار على مساحة تقدر بـ 1536 هكتارا من الحمضيات المبكرة. وفي هذا السياق، نظمت الغرفة الفلاحية الصالون الوطني لعيد البرتقال والذي احتضنها مقر "إينافلا" بحي بن سونة بعاصمة الولاية شارك في هذا الصالون الذي يستمر على مدار ثلاثة أيام 66 عارضا من ولاية الشلف وولايات أخرى مشهورة بإنتاج الحمضيات مثل بجاية، البليدة، وسيدي فرج والجزائر العاصمة، وبسكرة منهم 34 منتجا من ولاية الشلف و22 عارضا لمختلف المنتوجات منها الزيتون والعسل والبطاطا وغيرها إلى جانب عرض الأجهزة واللوازم والعتاد الفلاحي.
وتم اختيار ولاية الشلف لهذا الحدث باعتبارها تحتل المرتبة 2 وطنيا في إنتاج الحمضيات بالنظر لكمية الإنتاج المحققة سنويا والمساحة المخصصة لهذا الغرض وقد كشف مسؤول التنظيم بالجناح العتادي عن الإجراءات التنظيمية والمشاركات القياسية لمختلف المنتجين من القطاع العام والخاص تمثل في 30 مؤسسة خاصة بالعتاد الفلاحي منها أكبر المؤسسات الفلاحية المحلية على غرار مؤسسة الجرارات وكذا مؤسسات خاصة بتربية الأبقار وتربية النحل ومؤسسة الأنابيب الفلاحية، كما شاركت مؤسسات أخرى تهتم بالجانب الوقائي للمنتوجات الفلاحية أو التحسيسية في الترويج لأدوية فعالة في رفع المنتوج. أما بخصوص العرض الخاص بأنواع البرتقال فكشف رئيس الجمعية الولائية لعيد البرتقال أن جناحا خاصا خصص بهذا الجانب لبيع البرتقال لفائدة الحضور للمعرض وهذا بتخفيض في ثمن البيع يصل إلى 50% لتمكين المواطن البسيط من اقتناء مادة البرتقال بأسعار منخفضة وحول أسعار البرتقال التي تم عرضها، "الواشنطون نافال" بـ 40 دج عوض 120 دج في السوق المحلي، النوع الثاني المعروض برتقال "طامسون نافال" بـ 40 دج أيضا عوض 130 دج وبرتقال "الاملين" سعرها بالمعرض 40 دج عوض 60 دج في السوق أو المحلات التجارية و"بومبلوموس" بـ 40 دج 50 دج.
وحسب رئيس ذات الجمعية فإن منتوج الحمضيات بالشلف عرف هذا الموسم ارتفاعا بمعدل 170 قنطار في الهكتار الواحد عكس السنة الماضية الذي لم يتجاوز معدل المنتوج في الهكتار الواحد 50 قنطارا أي بزيادة فاقت 120 قنطار في الهكتار في الهكتار وكمبادرة من الفلاحين لترقية منتوج البرتقال تم توسيع المساحات الفلاحية المخصصة للحمضيات إلى ألف هكتار أخرى إضافية، كما كشف محدثنا عن إنتاج الحمضيات التي تتربع على مساحة 5700 هكتار بولاية الشلف خصص منها 4000 هكتار للحوامض غير الموسمية و1000 هكتار للحوامض الموسمية و100 هكتار للحوامض المتأخرة.
وتجدر الإشارة إلى أن مجهودات المصالح المعنية لا تزال متواصلة لتطوير وتدعيم إنتاج الحمضيات للحفاظ على مكانة ولاية الشلف في السوق الوطني.
تراجع في بساتين الحمضيات... تسبب في غلائها
أصبحت حقول الحمضيات تعد على أصابع اليد بعدما كانت تشكل غابات تغطي الجزء الأكبر من سهل الشلف وتوفر مئات المناصب من الشغل الدائمة سنويا والآلاف موسميا، ويلبي وفرة إنتاجها متطلبات المواطنين وسكان الولايات المجاورة على مدار أيام السنة حيث بلغ إنتاجها سنة 1998 حسب مديرية الفلاحة 49 ألف طن صدر منها 14 ألف طن وحول منها الجزء الأكبر إلى المؤسسة الوطنية للعصير التي توقفت عن العمل لقلة الإنتاج وارتفاع تكاليفها إن وجدت في الأسواق المحلية.
حيث تشهد المساحات المخصصة لإنتاجها تقلصا رهيبا منذ منتصف الثمانينيات دون تجديدها بسبب الإهمال والجفاف الذي ضرب المنطقة طيلة عشرية كاملة وتصدع شبكة الري وانخفاض كبير في مستوى منسوب سد واد الفضة وتأخر أشغال إنجاز شبكة سد سيدي يعقوب الذي تفوق طاقته 169 مليون متر مكعب، بالإضافة إلى تقدم سن الأشجار التي يعود تاريخ وجودها للعهد الاستعماري مع قلة العناية بها نظرا لارتفاع ثمن الأدوية والأسمدة الاصطناعية ما جعل الإنتاج في انخفاض مستمر إلى درجة اختفاء بعض الأنواع من الأسواق المحلية ـ حسب مصادر موثوقة ـ أنه لم يبق من الكليمونتين سوى 15 هكتارا وساتيسما 28 هكتارا دون نواة 30 هكتارا والليمون الهندي 55 هكتارا والبروتيقاز 117 والسا نقين 101 هكتار.
وبدأ هذا الانخفاض منذ ظهور المستثمرات الفلاحية فأصبح هم المستفيدين الربح دون العناية بهذه الحقول لتخوفهم من إعادة الدولة النظر في سياستها مع ظهور بعض الأفراد استحوذوا على هذه البساتين أمام قلة إمكانات المستثمرين، بالإضافة إلى المديونية الثقيلة مع صعوبة الحصول على القروض من طرف البنوك. وحسب نفس المصدر، فإن الولاية تتربع على مساحة 4802 هكتار من الأشجار المنتجة من أصل 5098 على الورق أما واقعيا ومقارنة مع ما هو مجسد ميدانيا يكتشف أنه رقم السبعينيات مثل ما هو الحال بمزرعة أبيض مجاجة التي فقدت أزيد من 120 هكتارا من الحمضيات ذات الأشجار الفتية، تحولت أراضيها اليوم إلى زراعة البطاطا والقمح بسبب الإهمال وسوء تفاهم بين أعضاء المستثمرة، كما فقدت مزارع واد سلي العشرات من الهكتارات ذات الجودة العالية بسبب نفايات مصنع الاسمنت.
ولإعادة تشجير المساحات اليابسة وبعث النشاط ألفلاحي من جديد، أعطت الولاية أولوية بتشجيعها لعملية غرس الحوامض لكن شيئا لم يتحقق من ذلك وبقي الدعم الفلاحي يسير بوتيرة متباطئة بسبب العراقيل وعدم اهتمام المصالح الفلاحية بالواقع المزري والمشاكل الحقيقية للفلاحة والفلاحين، كما تبقى آلاف الهكتارات من الأراضي الخصبة عذراء تنتظر استصلاحا جذريا للمصالح الوصية، عسى الفلاحون يجدون دعما حقيقيا للنهوض بهذا القطاع الحساس والحيوي.
سهام. م يومية الرائد 2013/01/12
https://www.facebook.com/groups/agricul.yoo7/
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أبريل 13, 2020 4:36 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» ماكينات التفريخ الايطالي
الثلاثاء فبراير 11, 2020 5:34 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خلاط العلف
الثلاثاء يناير 28, 2020 2:40 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خلاط العلف
الثلاثاء يناير 28, 2020 2:38 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» مدشة العــلف
الأحد أكتوبر 13, 2019 5:42 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» سكين المجرشة
الخميس أكتوبر 10, 2019 6:12 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» ٌطع غيار مصانع الاعلاف من شركة كايرو تريد
السبت سبتمبر 28, 2019 7:53 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» العلف المحبب VS الفلاك
الخميس سبتمبر 26, 2019 6:15 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة
» خطوط انتاج الأعلاف تسليم مفتاح
الأربعاء سبتمبر 25, 2019 6:12 am من طرف كايرو تريد جروب للتجارة